الاثنين، 15 أبريل 2013

مؤلفة المدونة..

انا ساره الشمراني ,تخرجت من جامعة الاميرة نورة بالرياض عام 2008م ,حصلت على درجة البكلوريوس تخصص ادب انجليزي ,حاليا اتابع دراستي محاولة الحصول على دبلوم التربية العام  من الجامعة العربية المفتوحة .

مواقع تفيد في حل مشكلة التلعثم لدى الاطفال ..استشارات و حلول.



هنا اضع بعض المواقع التي من الممكن ان تفيد عائلة الطفل المتلعثم في تحليل المشكلة والتوصل للعلاج و الالمام بالأساليب المناسبة للتعامل معه..



اسلام ويب >> موقع الاستشارات.


http://consult.islamweb.net/consult/index.php?page=Details&id=55161



موقع كلامي >> لعلاج مشكلة التلعثم للاطفال في سن المدرسة .

http://www.kalamee.com/





 



 

سجل الزوار

ارحب بإستفساراتكم  وتعليقاتكم ..

الأحد، 14 أبريل 2013

كيف نتعامل مع الطفل المتلعثم او الذي يكرر الكلام.

دائماً ما يتعامل الأشخاص الكبار مع ظاهرة التلعثم في الكلام بطريقة غير صحيحة.
و في أغلب الأحيان يكون من الأفضل تجاهل الاضطراب في طلاقة الكلام عند الأطفال في
البداية، وعدم الحديث معهم حول هذا الموضوع
وإلا سيتم استدعاء موضوع ربما لا يعاني منه الطفل أصلاً
ومناقشة موضوع التلعثم في الكلام ينقل إلى الطفل إحساس بأنه يفعل شيئاً خطأ.
فعندما لا يعثر الأطفال على الكلمات المناسبة على الفور، أو يقومون بتكرار الجملة
عدة مرات، فإن هذا لا يعني بالضرورة أنهم يتلعثمون في الكلام.
فهذا الأمر يدخل في إطار التطور الطبيعي للغة"، حيث يجب أن يتعلم الطفل أولاً
الحديث بطلاقة.
 
 
 
 
 
غير أنه من الصعب على الآباء تحمل مسألة حدوث تعثر في تطور اللغة لدى أطفالهم.
ولذلك ينصح الآباء في هذه الحالة بضرورة استشارة أخصائي تخاطب، ولكن دون اصطحاب
الأطفال معهم في البداية.
كيفية تعامل الاهل مع ظاهرة التلعثم:

1- عدم مقاطعة الطفل أثناء الكلام.
2- و أن ينظر الآباء إليه باستمرار عندما يريد الطفل أن يحكي شيئاً ما".
وينطبق ذلك بصفة خاصة عندما يكون الطفل مضطرباً و مشوشاً، أو عندما يحاول عدة مرات
إنهاء الجملة التي يرددها.
و إذا نظر الآباء بعيداً عن الطفل، فإنه يشعر بأن هذا التصرف بمثابة نوعاً من العقاب
3- أن يوضح الآباء للطفل بأنهم لديهم الوقت الكافي لكي يستمعون إليه.
وإذا لم يكن هناك وقت كاف، فينبغي على الآباء إخبار الطفل بذلك، حيث يمكنهم على
سبيل المثال قول:"انتظر، يجب أن أنتهي من هذا الأمر أولاً، وبعد ذلك سيكون هناك
متسع من الوقت لكي استمع إليك".
4- ينبغي على الآباء تجنب جميع أنواع التعليمات والتحسينات، وحتى العبارات التي
تبدو جيدة مثل "ابدأ مرة أخرى، يمكنك قول ذلك بصورة أفضل"؛ لأن الآباء بذلك يضعون
الأطفال تحت ضغط بشكل إضافي.
5- على الأم والأب أن يحكوا عن الأمور التي حدثت أثناء يومهم أمام الأطفال. وقد
يكون ذلك أثناء تنفيذ بعض الأشياء المشتركة أو من خلال أحد الطقوس اليومية، كأن
يجلس جميع أفراد الأسرة سوياً لمدة نصف ساعة بعد تناول الطعام، ويحكي كل منهم عما
دار خلال يومه
وفي البداية يمكن للآباء أن يلاحظوا لبعض الوقت، ما إذا كان التلعثم في الكلام
يختفي مرة أخرى. وإذا لاحظ الآباء أن طفلهم يتجنب الحديث أو أنه لا ينطق كلمات
معينة إلا تحت ضغط وإلحاح شديد، ففي هذه الحالة ينبغي البدء في علاج هذه الظاهرة
لدى أخصائي تخاطب، حيث يتعلم الأطفال أثناء العلاج التحدث بحرية وبدون خوف أو قلق.
وتعتمد هذه الجلسات العلاجية على الألعاب،
وبينما يتعامل الأطفال مع ظاهرة تلعثمهم في الكلام بشكل طبيعي في سن ما قبل
المدرسة، فإن هذا الأمر عادة ما يتغير بعد دخول المدرسة،
فقد يتطور الأمر لديهم إلى الشعور بالخوف من التحدث أمام الفصل او امام الغرباء ،
وعندئذ تصبح الصعوبات أقوى من السابق".
و مع ذلك لا ينجح أخصائي التخاطب في كل الحالات من التغلب على مشكلة التلعثم بشكل
تام. و يتمثل هدف العلاج في جعل المرضى في حالة لا يتأثرون فيها بمشكلة التلعثم في
الكلام، وأضاف فرنر راوشان:"وبالتالي لن يكون هناك توتر أو ضغط، كما أنهم يتعلمون
كيفية التعامل مع صعوبات الحديث" .
 
 

 

تقنيات لعلاج التلعثم لدى الاطفال.


علم طفلك قراءة القصص المصورة حتى يتدرب على النطق الصحيح ،بحيث تقوم بقراءة القصة بصوت عال وواضح وتطلب منه القراءة وتقوم أنت بالإشارة إلى الصورة الصحيحة ،وعليك أن تمنح طفلك مشاعر الفخر بنفسه عند الكلام حتى تتكون لديه خبرة ممتعة ،وتوفير الجو الهادئ المليء بالتقبل والانسجام ،أن الجو الأسري الهادئ نسبيا للمتلعثم عاطفيا يعتبر جوا مثاليا للوقاية من نشوء مشكلة تزعج طفلك كمشكلة التلعثم ،وعلى أي حال ، فمن الضروري توفير مثل هذا الجو لطفلك في حال ملاحظة أن الطفل بدأ يتلعثم بشكل مستمر ،لان الطفل شديد الحساسية يكون أداؤه أفضل بكثير في الأسرة التي توفر له الجو الهادئ ،ومن المفيد جدا أن تقلل التشويش وان تعطي طفلك بعض الشعور بالأمن ،لان الكلمة الهادئة والمقترحات المحددة تساعده كثيرا ، ومن واجبنا جعل عالم الطفل آمنا وممتلئا بالبهجة والسرور.





الحلول لتفادي التلعثم

يجب علينا تنمية الكفاءة لدى الطفل منعا من حدوث التلعثم وتكون ضرورية جدا ،وخاصة إذا كان التلعثم بسيط ولهذا عليك تعليم طفلك أن يكون حساسا اجتماعيا وان تبين له ضرورة الانسجام مع زملائه في المدرسة وأصدقائه ،كما يجب علينا مراقبة سلوك الطفل عند التعامل مع الآخرين .

و من الأساليب المساعدة لتحقيق ذلك عليك أن تلعب مع الطفل ألعابا تركز على السلوك الاجتماعي المناسب لديه والهدف من ذلك انك تكون قادرا على توفير الألعاب المناسبة له وان تشاركه في اللعب بحيث تجعله يشعر بالثقة أثناء اتصاله مع الآخرين.


وتشير الدراسات الحديثة إلى أن التلعثم حتى لو كان بسيطا ،  فإنه يؤثر على نفسية الطفل ،وهنا لابد من مساعدته في التغلب على هذا التلعثم وذلك بضرورة تشجيعه على الغناء والإحساس بأنه ماهر اجتماعيا ،وعندما نشعر بأن الطفل لا يعرف التعامل مع الآخرين ولا يشعر بالراحة في التعامل معهم ،علينا مساعدته في ذلك عبر استخدام لعب الدورة حيث تتصرف أنت مثل الطفل من أجل أن يمارس طفلك التفاعل مع موقف متخيل خال من الضغوط ،ويؤدي التكرار إلى خفض القلق وتحسين المهارات الاجتماعية في آن واحد.

ومن أهم الأساليب في تشجيع الطفل على النطق السليم وعدم التلعثم ،هو تشجيعه على التعبير عن مشاعره واهتماماته وأن نخفف له التوتر بالقيام بنشاطات ممتعة وهكذا نستطيع تقديم المساعدة وتنمية الكفاءة عند الطفل.

رأي الدكتورة ايمان حسين شريف في مشكلة التلعثم لدى الاطفال بين الاسباب والعلاج.

التلعثم عند الاطفال.. وعلاجه

مجموعة معقدة من التصرفات التي قد تنطوي على تكرار الأصوات أو الكلمات

 










د. إيمان حسين شريف
من المحتمل أن تكون هنالك صدمه عندما يبدأ طفلك بالتحدث بطريقة مختلفة عن الآخرين "من دون أي مقدمات". احيانا قد يشعر طفلك بانه غير قادر على التعبير. فى مثل هذه المواقف يتأثر الاباء جدا، وخصوصا انهم قد يكونوا غير قادرين على مساعدة الطفل مما، يزيد من شعورهم بالقلق. وما يعانى منه الطفل يسمى بالتلعثم او التأتأة التلعثم هو مجموعة معقدة من التصرفات التي قد تنطوي على تكرار الاصوات او الكلمات، اطالة الاصوات، التردد، وتجنب او استبدال الكلمات. ويتصف التلعثم بعدم وجود سيوله في خروج المقاطع الأولى من الجمل، وغالبا ً ما يتزامن مع هذه الوقفات أو التكرار، حركات شبه إرادية لبعض أجزاء الجسم.
أحيانا يكون التلعثم جزءا من تطور المهارات الخطابية في مرحلة الطفولة المبكره. في الحقيقة، حوالى 5 فى المائة من جميع الاطفال الصغار يمرون بفترة وجيزة يتلعثمون فيها عند تعلم الكلام. يلاحظ التلعثم عادة بين الذين تتراوح اعمارهم بين 2 و 6 سنوات، ويمكن ملاحظته احيانا عند اعمار 18 شهرا. وعادة ما يختفى في غضون بضعة اشهر. ومع ذلك، واحد من كل خمسة اطفال يعانون من التلعثم سيستمرون فى المعاناة منه وربما يستمر الى سن البلوغ. هذه الاعراض تحدث في 3 الى 5 من الاطفال قبل سن المدرسة و1 فى المائة من مجموع السكان. والصبيان 3 الى 4 اضعاف اكثر من الإناث تعرضاً لاستمرار التلعثم الى ما بعد مرحلة الطفولة. هنالك الكثير من المشاهير الذين عانوا من التلعثم مثل الملك جورج السادس ورئيس وزرائه ونستون تشرشل، الفيلسوف اريستول، السير اسحاق نيوتن، تشارلز داروين، وكاتب الأطفال لويس كارول و الممثله مارلين مونرو.
أعراض ومواقف عندما يتكلم المتلعثم ويبدأ في التلعثم يلاحظ ظهور بعض الأعراض تلخص فيما يلي:* انقباض في بعض عضلات الجسم.
* ارتباك في حركة العين.
* استبدال الكلمات بكلمات اخرى.
* السرعة الكبيرة في الكلام.
اما الأفعال المترتبة علي التلعثم فتبدو من خلال الامور التالية:
* يتجنب الطفل كل المواقف التي تتطلب الكلام، فلا يسأل اثناء وجوده في الصف الدراسي أو المحاضرة.، وإن سُئل يقول " لا أعرف " حتى وإن كان يعرف الاجابة، ولا يتحدث في الهاتف.
* الإنطوائية: يؤدي تجنب المتلعثم لكثير من المواقف إلى شعوره الداخلي بالوحدة وشعور من حوله من زملائه ببعده عنهم وانطوائيته، التي تزداد يوما ً بعد يوم.
* اضطراب السلوك الإجتماعي: يشعر الطفل المتلعثم بأنه أقل من جميع من حوله، فيظن أن كلامه ربما لا يقبل ممن حوله أو أن أسلوبه في معالجة القضايا ربما يقل كفاءة عن أساليب الآخرين.
* الخوف من كل مجهول: نتيجة لخوف المتلعثم المتكرر من المواقف التي تتطلب الكلام، فإنه وبعد فترة يخاف من كل موقف جديد، لشعوره اللاواعي أن هذا الموقف ربما يتطلب منه الكلام حتى وإن لم يكن كذلك.
* أسباب التلعثم معظم الاطفال يبدأون التلعثم لسبب غير واضح. ورغم ان السبب الحقيقي للتلعثم لم يعرف بعد، الا ان هناك ثلاث نظريات تحاول تفسير كيفية تطور التلعثم. نظرية التعلم تفترض ان التلعثم هو عادة مكتسبة، وذلك لان الاطفال عند تعلم الكلام يكونون غير بليغين. وعندما ينتقد الطفل او يعاقب، يزداد قلقه وبالتالى يزداد تعلثمه. اما النظريه النفسية فتشير الى ان التلعثم هو مشكلة نفسية يمكن ان تعالج مع العلاج النفسى. واخيرا ترى النظرية العضويه ان هنالك اختلافات فى الخلايا العصبيه وادمغة المتلعثمين والذين لا يتلعثمون. وبالرغم من ان التلعثم احيانا تفجره عوامل عاطفيه او ظرفيه، الا ان اساسه عصبي وعضوى (فسيولوجي) وليس نفسي. وفيما عدا التلعثم فان الطفل المتلعثم يكون طبيعيا جدا فى جميع النواحي الاخرى.
يستطيع الآباء مواءمة بيئة الطفل ليتمكن من التغلب على التلعثم فى طفولته، وبالتالي يتخلص منها بقية حياته. وتكون المواءمة بالتحدث ببطء وبطلاقة مع الطفل، وتجنب انتقاده او معاقبته على طريقته فى الكلام، كما يجب عليهم تجنب اكمال كلمات او جمل الطفل. والحرص على التعليق الايجابى عندما يتمكن من التكلم بصورة طبيعية. علاج النطق خصوصا في سن مبكره يساعد على تفادى التلعثم فى المراحل اللاحقة من النمو*
* كيف نتعامل مع الطفل المتلعثم؟ اظهرت الابحاث ان علاج التلعثم فى عمر ما قبل سن المدرسة يكون أكثر فعالية. وتؤيد افضل الادله المتوافرة استخدام تقنيه تسمى "تطويل الكلام" حيث يتم اعادة تركيب الكلام للطفل المتلعثم. لا ينبغى للآباء الاعتقاد بأن الطفل سوف يشفى تماما من التلعثم. على الآباء السعى دائما للمساعدة المهنيه من اخصائي النطق اذا لوحظ تلعثم الطفل. اخصائي النطق سيحدد ما اذا كان ينبغي بدء العلاج فورا، او ان كان من الافضل الانتظار واحتمالية ان يحدث تقدم طبيعي. دراسات "يارى"، الباحث البارز في التلعثم وجدت معدلات عالية من تلقائيه التشافى (الشفاء دون اي علاج) تصل الى 75 في العالم. وتتضمن اساليب العلاج المتعددة اكتساب عادات نطق جديدة، وربما يحتاج الاخصائى لاعادة تعليم الالفاظ التى تسبب التلعثم.
يصف اخصائي النطق و خبيرعلم النفس الاكلينيكي جوزف شيهان التلعثم بانه "كجبل الثلج لا يبدو منه إلا جزء صغير فوق سطح الماء بينما معظمه مغمور تحت سطح الماء ، وهذا فعلا هو التلعثم لا يظهر منه إلا كونه عيبا في النطق مع أنه يشمل انفعالات وأحاسيس أكبر من ذلك بكثير." دليل التحادث مع الطفل اعدت الجمعية البريطانية للتلعثم دليل جيد للتواصل: * عند التحدث مع الطفل- تحدث ببطء، ولكن لا تطلب من الطفل ان يبطئ او ان يأخذ نفسا عميقا. - السماح للطفل بأخذ راحته عند ممارسة الانشطة التى يختارها.
- طرح سؤال واحد، واعطاءه الكثير من الوقت للاجابة.
- استخدام جمل قصيرة وبسيطة.
* عندالاستماع للطفل - النظر المباشر اليه- الانتباه الى ما يقوله الطفل، وليس كيف ينطقه. - التوقف قليلا قبل الاجابه على السؤال. - تأكد حصول الجميع على دور فى الكلام. - الاقرار بوجود مشكلة عند الطفل فى النطق، مع العمل على تشجيعه وعدم تصحيحه او انتقاده.

 

ماهو التلعثم ؟؟

هو ما يسميه كثير من الافراد بالثأثأره او التأتأه او التهتهه ويتم تعريف التلعثم بأنه عباره عن : عثرات لا اراديه من توقف او اطاله او تكرار لبعض الحروف او المقاطع أثناء الحديث وربما يصحبها حركات لااراديه بالوجه او الاطراف.


 


اسباب التلعثم لدى الاطفال , انواعه وتشخيصة.




الاسباب :


اكدت البحوث والدراسات المختلفة أن صعوبات النطق والكلام تشترك فيها عوامل جسميه وقد تكون ناتجه عن اسباب وراثيه وعوامل نفسيه والتي يراها البعض انها الاساس في التلعثم من حيث التوتر النفسي المصاحب للقلق او الخوف او فقدان الشعور بالأمن او الشعور بالنقص او التعلم الخاطئ .


وعادة ما تجد الطفل الذى يتعثر في نطقه منكمشا في المدرسة , وان قام بنشاط فهو فردى في الغالب وقد نجده في المنزل ناقدا لأخوته لا مشاركا لهم.

ويقسم التلعثم الى نوعين وهما :

النوع الاول: التلعثم الابتدائي او الفسيولوجي وهذه المشكلة يعانى منها الاطفال في سن سنتين الى ست سنين أي سن ما قبل المدرسه.

النوع الثاني : التلعثم الثانوي وهو ما يعانى منه الاطفال في سن الدراسة وما بعدها.

وللتلعثم اربعة مراحل يمر بها الطفل :









المرحلة الاولى : وفيها لا يعي المتلعثم بوجود مشكلة في حديثه وبالتالي لا يشتكى.

المرحلة الثانية : وفيها يدرك المتلعثم بوجود مشكله في حديثه ولكنها لا تؤثر فيه ولا يطلب المساعدة.

المرحلة الثالثة : وفيها يدرك المتلعثم بوجود مشكله في حديثه وتؤثر فيه ويطلب العلاج.

المرحلة الرابعة : وفيها يدرك المتلعثم بوجود مشكله في حديثه وتؤثر وتمنعه من الحديث في مواقف معينه ويطلب العون والعلاج.

التشخيص:
-الكشف الكلينيكي لتحديد ما اذا كان سبب التلعثم عضوي ام نفسي.
- سماع حديث المتلعثم و التعرف وتحديد هل هناك حرف معين وهل يتلعثم فى مواقف معينه ام لا.